منتدى المحبين في الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المحبين في الله

منتدى يعنى بشؤون الاسلامية و تبادل الاراء حول القضايا المهمة اتمنى ان يعجبكم. 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعضاء منتدانا الكرام لنتحد و نعمل على تفعيل منتدانا بمواضيع والردود و لنغير الروتين انتظرو مفاجاءات و هدايا هذا الشهر و التي سيحظى بها الاعضاء النشيطين في هذا الشهر و لنرى من سيحتل المراتب الاولى

 

 لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مذهلة
عضو ممتاز
عضو ممتاز
مذهلة


انثى
العقرب
عدد الرسائل : 743
العمر : 30
الموقع : https://dalola.ahlamontada.com
العمل/الترفيه : تلميدة
المزاج : راقي
تاريخ التسجيل : 29/08/2008
نقاط : 224
السٌّمعَة : 4
رسالة sms سارع لكتابة رسالتك في بيانتك الشخصية
لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ E8s7dt

لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ   لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Icon_minitimeالأربعاء يناير 07, 2009 9:36 am

ليس المطلوب منا –لا فرضًا ولا نفلا- أن نعلم الغيب، ولكن علينا ضرورةً أن نفقه السنن الكونية وسنن الاجتماع البشري، ونقرأ الحاضر والمستقبل في ضوئها، ونتحرك ونتصرف دون مصادمتها.

والفرق بين الأمرين –علم الغيب وفقه السنن- جد كبير، إذ إننا لسنا سحَرة ولا منجِّمين يدّعون معرفة ما سيأتي، كما أن زمن الأنبياء الذين كانوا يُطْلَعون على شيء من الغيب قد مضى. أما فقه السنن، فهو نتاج لمراكمة الخبرات المباشرة وغير المباشرة في الذهن الإنساني، وحصاد للقراءات المكرورة في المشهود من صفحات الكون والمحفوظ في صفحات الكتب وعقول الرجال. إنها حركة نفسية وعقلية دؤوب تحقق للإنسان جانبًا مهمًّا من معناه.

"
لا ينبغي أن نقرأ الأحداث ولا المشاهد التاريخية المتصلة بعزل بعضها عن بعض، ولا أن نقتطع المواقف من سياقاتها، ولا أن ننشغل بالقشور عن اللباب، بل تُوصَل الفروع بأصولها, ويُفهَم مجمل المستور بالمكشوف والمجهولُ بالمعلوم
"
ولا ينبغي أن نفهم أن القول بهذه السنن التي تحكم الاجتماع البشري قول بالجبر، وأن الإنسان لا يملك من أمر نفسه شيئًا، فهو –وفقًا لهذا التوجه- مسيَّر في فعله وتركه، ونتيجة فعله محتومة ومعلومة سلفًا كما نعلم حركة الشمس والقمر ودورة الماء في الطبيعة وغير ذلك– أقول: لا ينبغي أن نفهم أن القول بهذه السنن قول بالجبر، إذ إن هناك فرقًا واضحًا بين أن نقول بالانضباط الناموسي العام لحركة المجتمع الإنساني، وبين القول بالجبر في الفعل الفردي.

وتوافقًا مع هذا الفقه للسنن لا ينبغي أن نقرأ الأحداث ولا المشاهد التاريخية المتصلة بعزل بعضها عن بعض، ولا أن نقتطع المواقف من سياقاتها، ولا أن ننشغل بالقشور عن اللباب، بل تُوصَل الفروع بأصولها وتُربَط بجذورها، ويُفهَم مجمل المستور بالمكشوف والمجهولُ بالمعلوم، ويوقف على اللب والحقيقة بالنظرة العميقة والحدْس الصادق.

وها هي غزة بمدنها وقراها ومخيماتها تغزل للتاريخ ثوبًا، وتسجل فيه سطرًا مهمًّا في ظروف دقيقة وشديدة الصعوبة، دفعت صعوبتها بعض المحللين العرب –فضلا عن غيرهم- إلى اعتقاد أنه لا جدوى من مقاومة الحصار القاسي المضروب عليها، وأنه ليس أمام غزة إلا خيار واحد، وهو النزول على شروط الاحتلال، حتى يُفَك الحصار.

بل بدا من أهل غزة أنفسهم من أصابه الإحباط من شدة وطأة الحصار، وأنه يجب على الحكومة (المقالة) وبقية الفصائل الفلسطينية في غزة أن تقبل شروط التهدئة كما تقدمها إسرائيل، والخيار الآخر –حسب هذا الرأي- هو الموت والفناء.

وبعض أولئك المحللين –قولا للحق- قصد ألا نترك غزة لمصيرها "المحتوم" وأن يتحمل العرب والمسلمون مسؤوليتهم التاريخية التي لا خيار لهم بين تحملها والتخلي عنها.

وأما أهل غزة، فقد يئس كثير منهم من أن يفعل العرب والمسلمون لهم شيئًا ذا تأثير، فبدا لبعضهم –ولهم عذرهم شيئًا ما في بحر الآلام التي يعانون منها– أن الاستسلام لشروط الاحتلال هو الحل لفك الحصار، مع أن الذي أخرج الاحتلال من غزة هو نفسه الذي يشترطون إيقافه لفك الحصار، ألا وهو المقاومة.

فهل صدق أولئك المحللون في نظرتهم المتشائمة والمدعومة بواقع معقد يحمل من دواعي التفاؤل أقل بكثير مما يحمل من دواعي التشاؤم؟

الحق أن النظر إلى المسألة في ضوء السنن التي تحكم الفعل والانفعال المتبادل بين الجماعات البشرية قد يعيننا على تقديم نظرة مؤصَّلة في هذه القضية، وأهم هذه السنن ما يلي:

- أن غلبة الفعل من طرف في صراع ما لا يعني أنه لا ينفعل، بل كل عملية تفاعل لا بد أن يفعل كل طرف فيها بقدر، وينفعل بقدر أيضًا. {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}.

"
بعض المحللين يعتقدون أنه لا جدوى من مقاومة الحصار القاسي المضروب على غزة، بل بدا من أهل غزة أنفسهم من أصابه الإحباط من شدة وطأة الحصار، فهل صدق أولئك المحللون في نظرتهم المتشائمة والمدعومة بواقع معقد يحمل من دواعي التفاؤل أقل بكثير مما يحمل من دواعي التشاؤم؟
"
- أن التحدي يحفز قوى الإنسان على الفعل بمستوى مميز ومختلف عن المعتاد منه، ولدى الإنسان من المواهب النفسية والبدنية ما يساعده على هذا عادة. {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.

- أن صعوبة الانتقال من حال إلى حال أثناء الفعل والانفعال الحياتي هي صعوبة عامة في كل انتقال إلى ما هو أدنى، فحتى التاجر الذي يضطر إلى تقليص نشاطه التجاري يجد صعوبات ما في بيته وعمله أثناء عملية التكيف مع الوضع الجديد. {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.

- أن الأوضاع المعيشية الصعبة قد تبدو في أولها شديدة الوطأة على أهلها، إلا أن قدرة فعل الإنسان –فردًا ومجتمعًا- على التكيف مع مستويات متباينة من الحياة يضمن له الاستمرار بصورة مذهلة. {قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ. قَالُواْ أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِينَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ}.

- أن الإنسان إذا وجد أنه لم يبق شيء يخسره إلا البقاء والحياة نفسها، فإنه لا يحب أن يفقد كل شيء وحده.

- أن الإلف بالنسبة للطرف المغلوب يُفقِد كثيرًا من المخاطر معناها عنده، في حين أن الإلف بالنسبة للغالب الذي يُقاوَم قد يصيبه مع الوقت بالارتخاء، وقد يفقده طولُ الصراع وتتابع فصوله القدرة على فهم أي جدوى منه.

- أن فعل الذات يحرِّك فاعلين آخرين متوقَّعين وغير متوقَّعين، ويدخلهم في المعادلة بدوافع إنسانية أو دينية أو قومية أو غيرها، مما يؤثر في مستويات التفاعل عمومًا واتجاهاته ونتائجه بدرجة أو أخرى.

وإذا طبقنا هذا على حال غزة، فسنجد أنه ليس عامل من هذه العوامل، إلا وهو يعمل في صالح أهل غزة، على الرغم من الضريبة العالية التي يدفعونها في مقابله.

وهذا جزء من طبيعة الصراع بين الجماعات الإنسانية المتصارعة، ولعله يحول دون بقاء المنتصر من هذه الجماعات منتصرًا دائمًا والمنهزم منهزمًا باستمرار، بل تُتَداوَل المواقع والمواقف بين الأمم من زمن إلى آخر تبعًا لمؤهلات وعوامل متداخلة ومعقدة.

ولسنا هنا في نطاق من يتلهى بالتنظير، ولا يقدّر قيمة المعاناة التي يجدها أهل غزة تحت وطأة الحصار، ولا عمق المرارة التي في حلوقهم جراءَ التخلي العربي الرسمي عنهم والعجز العربي الشعبي عن إغاثتهم، مع المحاولات المشكورة في هذا، لكن من الضروري أن يفهم جميع الغيورين أن المقاومة هي الطريق الوحيد لحفظ حقوق الشعب الفلسطيني، وأن التأبي على الاستسلام ضروري لكل قضية تحررية، سواء قاوم أهل غزة وحدهم، أو قدَّم لهم الغرباء والقرباء يد العون، فالمقاومة هي خيار الحياة، وأما الاستسلام لشروط الاحتلال فهي خيار الموت المخزي لهذا الجيل على الأقل.

وإذا كان الحصار ومنع المؤن والزاد من أشد أساليب الحرب تأثيرًا، وقد هزمت به روما هانيبال بعد أن أعجزها ودوّخها زمنًا طويلا فقد انتصر كثير من المحصورين في القديم والحديث على خصومهم بالصبر والتماسك الداخلي، وفي أوضاع أشد خطرا من وضع غزة الآن.

وإن كان الحصار القائم على غزة أشد تعقدًا وأكثر تنوعًا في العناصر المشاركة في صناعته، فإن المواثيق الدولية الخاصة بحقوق الإنسان –والتي تبقى في العادة حبرًا على ورق- تحرج كثيرين وتضعهم في مأزق، خاصة مع رسائل الإعلام الفاضحة للمأساة التي يصنعها الحصار.

إن غزة بمقاومتها وصبرها تحت الحصار الذي يُرفَع حينًا ويُضرَب حينا، تؤدي إلى مزيد من غليان المراجل في المنطقة، ولا يُستثنى من ذلك دولة الاحتلال ولا الدول العربية، حتى إن وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك ينتهج سلوكًا قاسيًا تجاه غزة دغدغة لمشاعر الناخب الإسرائيلي، وكسبًا لصوته لصالح حزب العمل.

"
غزة بحجمها الصغير يمكن أن تحرك بصمودها الكبير كثيرًا من السكون في العالم المحيط بها وهذا يشرك فاعلين حقيقيين أكثر في معادلة صنع الواقع في غزة والمنطقة، مما يؤكد لنا أكثر فأكثر أن غزة المحصورة ليست أمام خيار واحد
"
والأنظمة العربية من جهتها واقعة في حرج التوافق مع المنظومة الدولية التي صيغت للمنطقة، وإقناع شعوبها التي ترقب المشهد ساخطة في الوقت نفسه.

والعجيب في هذا الأمر أن تحاول بعض هذه الأنظمة الجمع بين الأمرين، أعني التوافق مع الضغوط الدولية وإقناع شعوبها بمواقفها، ففي الوقت الذي تشجب فيه هذه الأنظمة ضرب الحصار على غزة علنًا، فإنها تمنع بنفسها وبالقوة المفرطة وصول أي معونات إنسانية عن طريقها أو بيد مواطنيها إلى من يقفون على حافة الموت من المرضى والجياع في غزة.

وقد كلَّت الأقلام والألسنة من نقد هؤلاء، وتذكيرهم بمسؤولياتهم الدينية والقومية والتاريخية، وأن غزة جزء من الأمن الإستراتيجي لجميع العرب، وأن التخلي عنها تخلٍّ عن كل شيء فاضل ومهم.

وأرى أن مواصلة الكتابة والمناشدة والتذكير في هذا الطريق صارت عبثًا من العبث الذي يضيع معه الوقت والجهد دون فائدة. والأجدى من ذلك هو الضغط على المعادلة من كل أطرافها وبكل الوسائل، حتى يضطر هؤلاء إلى التحرك تحت سياط الحرج.

إن غزة بحجمها الصغير يمكن أن تحرك بصمودها الكبير كثيرًا من السكون في العالم المحيط بها، وهذا –كما سبق القول– يشرك فاعلين حقيقيين أكثر في معادلة صنع الواقع في غزة والمنطقة، مما يؤكد لنا أكثر فأكثر أن غزة المحصورة ليست أمام خيار واحد.
ـــــــــــ
كاتب مصري




المصدر: الجزيرة




تعليقات القراء
فلسطين في قلوبنا

أنا أؤيد كل ما قاله الكاتب هنا وأضيف أن الله خلق لكل شيء سبب ولكل طريق نهاية ونحن ليس علينا سوى اختيار الطريق الصحيح الذي يوصلنا إلى النجاة لذلك يتوجب أن تكون لدينا نظرة مستقبلية للأمور لا أن نركز أنظارنا على ما تحت أنوفنا لا أحد يريد أن يفقد شخصا يحبه ولكن إذا كان هذا ما كتبه الله لنا فعلينا أن نتعلم كيف نقبله و نصبر ونبني حياة جديدة أما إذا لم نقبل ما قدر لنا فلن نعرف كيف نتصرف وستبقى الهزيمة موسومة على جباهناإلى يوم الدين والحمد لله على كل حال



أحمد يوسف حسان

لك أيها الشيخ الإخواني الجزيري أن تقول من الفلسفة والتاريخ والدين ما تشاء ولغيرك ممن يحبون ما تكتب حق التمتع والتصفيق، ولكن عليك وعلى الاخوان والجزيرة أن تعلموا أن الشعب في غزة يوشك على الانهيار، يوشك على رفع الراية البيضاء وحماس وحكومتها يعلمون هذا جيدا ويتمنون مع صلاة أن تزول هذه الغمة وينتهي هذا الكرب في أقرب وقت. وأنت تقول غزة تغزل التاريخ، وأنا هنا أقول لك ولأبناء طريقتك ارحموا غزة، غزة تختضر فلا تدعوها تموت. كلها قد تموت بمقاوميها وعملاؤها فارحموها.



فرج الله

اقول لاحمد يوسف حسان: لا تكن من المثبطين الذين قال الله تعالى فيهملَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمْ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ التوبة 47 غزة ستنتصر بصبرها و ايمانها بعقيدتها و بعدالة قضيتها. نحن نعي أن النصر صبر ساعة و نحن في الدقائق الأخيرة من هذه الساعة. الكاتب الفولي وضع يده على التشخيص السليم للوضع في غزة و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون



أسيد الذنيبات

سلم لسانك وقلمك أيها المفكر الكبير نعم إنها غزة التي تنسج التاريخ نعم غزة بصبر أبنائها ودمائهم فالتغيير يحتاج رجالا كرجال غزة الجبال الشامخة أما أنت أيها المعلق الاول (أحمدحسان)فلإن كان الكاتب إخواني فهو شرف له أما نعتك إياه بأنه جزيري فهذا ليس من حسن الضيافة فأنا وأنت نعلق على موقع الجزيرة فتخلق بالأدب أما عن موضوع تعليقك فواضح أنك منهزم نفسيا وتريد من غيرك أن ينهزم معك ولايليق ذلك برجال غزة



يحي

غزة تغزل ثوب التاريخ وتلبس منه جامعة الدول العربية وأولهم السادات وحسني مبارك وخادم الحرمين وابو الغيط مكسر العظام وعباس الذي شتت وقسم الشعب إلى قسمين



ابو المثنى

نعم ايها الكاتب الكبير ان غزه هي مستقبل المشروع النهضوي لبذي يخرج هذه الامه من سباتها العميق لتاخذ مكانها بين الامم بل وتقود بقيه الامم الى الرشد والفضيله نقول للمهزومين ان اشبه اليوم بالبارحه حيث ان صحابة السول )ص( حوصروا بالمدينه فبي غزوه الاحزاب وذكرت بالقران الكريم بانه بلغت القلوب الحناجر وفي النهايه ومع الصبر ارسل الله الملائكه وهزمت الاحزاب شر هزيمه اما الصهاينه واتباعهم فان الله وعدهم بالهزيمه والخذلان وان اناسا مؤمنين كمثل اهل غزه هم الذين سيقاتلونهم حتى ينطق الحجر الله اكبر



د.اياد

وتواصلت النداءات المثبطة توقفا عن المحاولة البئر سحيقة جداً ولن تستطيعا الخروج وبعد عدة محاولات أُرهق أحد الضفدعين وهوى مستلما. لم ييأس الضفدع الثاني وواصل المحاولة بكل ما أوتي من قوة، خاصة عندما يرى تشجيع الضفادع له.أخيرا، قفز الضفدع خارج البئر فرك أصدقاؤه الضفادع أعينهم كيف فعلتُ ذلك؟ قلنا لك إنُّ لا احتمال لديك لأن البئر سحيقة فأوضح لهم الضفدع أنه أصم. وكان يفسّر نداءاتهم على أنها نداءات تشجيعية



منى احمد

مقالك يا سيدي يطمئن القلب ويجعلنا نرى النور وان كان في اخر النفق على العموم محنة غزةكشفت الاوراق واظهرت الحقائق لك متشكك في وطنية حماس وصدقها .



فراس

ان الله بالغ أمره أما وقد جاء أمر الله فلا ثسثعجلوه. ينجي من يشاء برحمته. و من يضلل الله فما له من هاد. يوم يعض الضالم على يديه أين منتضر يرمي من يحاصرون غزة.



د احمد حمادة احمد

اولا اشكر الكاتب علي ابدائه لنظرته التفائلية التي قد كدنا ننساها اقول ان هذا ليس تفاؤلا فحسب بل وعد وعده الله لعباده الذين استضعفواواقول ان ليس من المحتم نصر القوي والتاريخ الذي استشهد به كاتبنا يددل علي شذوذ هذه القاعدة في الكثير من مواقع التاريخ واقول لاهل غزة قلوبنا معكم وان نصر الله لقريب



هلال عساف

غزة بحجمها الصغير يمكن أن تحرك بصمودها الكبير كثيرًا من السكون في العالم المحيط بها وهذا يشرك فاعلين حقيقيين أكثر في معادلة صنع الواقع في غزة والمنطقة، مما يؤكد لنا أكثر فأكثر أن غزة المحصورة ليست أمام خيار واحد . فكرت فكتبت فأبدعت ...فامتزج الابداع بالفكر السليم فأنتجت مقولة تكتب بالدماء التي رائحتها كالمسك...!



ابو حازم

ما احوجنا الى ثقافة التفاؤل المبني على القراءات الصحيحة للسنن والتاريخ فغزة وشعبها الصابر هي الشاهد الذي سيخرج للعالم ويقول ان لاغالب الا الله وان الطغيان والاحتلال لابد الى زوال ولكن عليكم يااهل غزة بالصبر فان (النصر صبر ساعة) وان اليهود يألمون كما تألمون بل قد يكون اكثر لانهم شعب جبان متمسك باي حياة لاقدرة لهم على الاحتمال والصبر فهم لايرجون من الله ماترجون ولئن خذلكم حكام العرب فثقوا بان الله ناصركم ولن يضيعكم وانني وكل الغيورين نبرأ الى الله تعالى مما يفعله بكم بنو جلدتنا والى الله المشنكى



SAHEN EG

أن صمود أهل غزه ، ذكرنا بصمود المسلمين الأوئل أمام حصار أهل الكفر والشرك لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأهله ومن آمن برسالته فى شعب من شعاب مكة ومنعوا عنهم الطعام والشراب وكل شئ .



عاشقة اهل غزة

الله معك يا غزة الله بعونك انشالله بنفك هالحصارعنك يا غزة الله يرحم شهدائك يا غززة



شاعر فلسطين الياسوفي

رجال غزة ومخنثي العرب جرت الدماء على دموع قد جرت وجرت على تلك الدموع دماء هدمت بيوت على العز قد بنيت فليبقى العز وليفنى البناء ومن رجال العرب رجوله سلبت اهم رجال بل ثوب الرجال نساء يبكون خوفا وترتعد خواطرهم امن ضعف قوتهم بل هم الجبناء الى غزه من قلبي سلام سلام الى ر جالها الشرفاء هم رجال اعدوا للموت عدته وغيرهم اعد رقص وخمر وغناء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dalola.ahlamontada.com
دلال
المديرة
دلال


انثى
القوس
عدد الرسائل : 3972
العمر : 29
الموقع : www.dalal.webobo.com
العمل/الترفيه : المسرح
المزاج : رومانسي
بلدي : لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Female49
تاريخ التسجيل : 23/12/2007
نقاط : 1398
السٌّمعَة : 42
رسالة sms يدا بيد نسعى لرقي المنتدى
لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ E8s7dt

لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ   لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Icon_minitimeالخميس يناير 08, 2009 5:52 am

على هذا الموضوع الرائع لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ 527709
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dalola.ahlamontada.com
الاسطورة
عضو ممتاز
عضو ممتاز
الاسطورة


ذكر
السرطان
عدد الرسائل : 343
العمر : 37
الموقع : dalola.ahlamontada
العمل/الترفيه : جــــ_ـــزــــ أـــــ ر
المزاج : اعرف مزاجى من برج السرطان
بلدي : لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Female31
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
نقاط : 353
السٌّمعَة : 0
رسالة sms لـا الـه الـا الـلـهٌُ _____ مـحـمـد رـسـول الـلـهٌُ
لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ E8s7dt

لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ   لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 07, 2009 4:52 am

شكر شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لغزة وهي تغزل ثوب التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المحبين في الله :: مجال الدعوة :: من اجل غزة-
انتقل الى: