"الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوي علي العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمي يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون".
في هذه الآية نستدل بأن السماء رفعت بغير أعمدة أو عمد لم نرها وهذا لا يتأتي إلا بقوة رفع غير منظورة أو غير مرئية وما هي إلا صفة من صفات وخصائص الاجرام السماوية بما تسمي قوي الجاذبية والتي استنبطها العالم الرياضي الفيزيائي نيوتن والذي اكتشف هو وعالم آخر ألماني اسمه ليبنتز حساب التفاضل والتكامل وقوة الرفع غير المنظورة ناشئة من المجال الجاذبي للاجرام السماوية والتي يبني عليها اساسيات علم ميكانيكا الاجرام السماوية